قصتي مع المرض الروحي من القصص الغريبة، وخلال الأسطر القادمة من هذا المقال نتعرف بشيء من التفصيل على القصة بجانب التعرف على المزيد من التجارب المشابهة بشكل عام وما هي طرق الشفاء.
قصتي مع المرض الروحي
مثل أن هناك العديد من الأمراض الجسدية، فهناك أيضا أمراض روحية تختلف عن الأمراض الجسدية ولكن في النهاية الكل يأتي بتأثير سلبي على صحة الإنسان سواء الجسدية أو النفسية.
ويمكن اختصار الأمراض الروحية في أنها كل الأمراض التي لم تأتي بسبب علة جسدية، ويمكن القول عنها أنها الأمراض التي تضر الإنسان وتأتي من الجن أو الحسد أو السحر أو المس أو غيرها من الأشياء المتعلقة بذلك والتي لا تقترب من المرض الجسدي.
ونجد العديد من التجارب مع الأمراض الروحية منها الجيد ومنها السلبي منها الذي انتهى بالشفاء بسهولة ومنها الذي استمر لمدة طويلة وخلال الأسطر القادمة نعرض لكم أهم القصص ولكن قبل أن نبدأ في عرض القصص يجب العلم أن الأعراض ليست ثابتة من شخص إلى آخر. كما أن العلاج قد لا يأتي بنفس النتيجة حتى لو تشابهت الأعراض.
يحكي صاحب التجربة ويقول “فالبداية انا كنت بالسابق عاصي لله والعياذ بالله وحين اصابني المرض كان قوي مرة واعراض كثيرة حتى اني حسيت الموت جاني خلاص” ويكمل “وكل شوي في مستشفى وكل شوي يطلعون لي مرض”
ويقول إنه كان يشعر بالخوف بسبب هذه المشاكل التي ليس لها أي تفسير منطقي. وعلى الرغم من الذهاب لأفضل المستشفيات إلا أن الحالة لم تتحسن وكانت تزداد سوءا حتى أن بعض الأطباء كان يؤكد أنه لا يشكي من أي مشاكل جسدية.
ويكمل “طبعًا كنت خايف، ولكن بعدين رحت ل مستشفى وقال لي الدكتور مافيك ولا شي، وقررت اروح ل راقي .. وقال اتوقع لديك سحر ولكن مع القراءة راح يبين” ويقول أيضا عن الراقي “لان هذا الراقي مشغول ماقدر يجي وغيرته ورحت ل راقي آخر وجلست عنده فترة وقال لي مس عاشق .. عن طريق عين وحسد”
ويعلق في هذه اللحظة ويقول أنه بمجرد أن سمع ذلك الكلام كان يشعر بأن حياته إنتهت لأن الأعراض لم تتغير منذ مدة طويلة وكان دائما يفكر في الموت وكان يصف ذلك بالتعب الشديد.
ويكمل “ولكن قررت اغير الراقي، لان الراقي الي قال لي لديك مس عاشق كان يطلب مبلغ كبير وانا ليس بامكاني ان ادفع هذا المبلغ كل جلسه المهم قلت ليه ماغير حياتي من السواس بالموت قراءة القران؟”
وقرر أن يستعمل طرق العلاج الأخرى فبدلا من أن يفكر في المرض قرر أن يفكر في سماع القرآن وأن يلتزم بالصلاة والأذكار وأن يحسن حالته من مختلف أمور الدين.
ويقول “فقررت ان اخصص وقتي .. لسماع القران وقراءته، والصلاة في وقتها وترك الوساويس ثم سمعت عن راقي جيد جداً” ومن هنا تغيرت القصة حيث يقول “وذهبت له .. ثم قال لي انت لديك عين اعجاب .. ولله الحمد الآن تشافيت وذهبت كل الاعراض الي كانت في جسدي”
وأما النصيحة التي يقدمها صاحب القصة يقول أن الشخص إذا كان متأكدا أنه مصاب بالأمراض الروحية فعليه أن يوكل أمره لله وأن يذهب إلى راقي جيد بالقرآن الكريم حتى يقرأ عليه القرآن ويرقى ليتماثل بالشفاء.
ويقول أن بعض الراقيين قد يقولون أن لديك سحر وأن لديك مس أو غيرها من هذه الأمور، ولا داعي للقلق ولكن يجب التمسك وعدم القلق والتفاؤل بأن كل ذلك سينتهي يوما ما، و كما ينصح أيضا بعدم اتباع الراقي الذي يطلب مبالغ كثيرة من المال.
للمزيد من التجارب والقصص المميزة التي تعطيك الكثير من الفائدة نقترح عليك زيارة قسم قصتي مع، وأيضا نرشح لك قراءة المزيد من المقالات المشابهة مثل:
تجربتي مع المرض الروحي
في هذه القصة تحكي صاحبة التجربة وتقول “كان عندي حالة نعاس مو طبيعيه ومعاها ضيقه قويه نعاس مستمر يعني حتى لو نمت عشره ساعات برضو بحس بنعاس شديد” وتكمل “ولو قاومت النوم تجيني دوخه تجبرني أقعد وأنام ومانفع لا منبهات ولا فاتمينات”
ومع الاستمرار على نفس الحالة لمدة طويلة، تؤكد أن كل ذلك أثر بشكل سلبي على حياتها وعلى علاقاتها بالأهل، بالإضافة لتأثير سلبي كثير على الحياة الدراسية وبالتالي أصبحت عصبية وانطوائية.
وتكمل “وبعد معاناه و روحات عالشيوخ وعالنصابين دوامت على آية الكرسي و ربنا فرج عني وعافاني والحمدلله وصرت ما أحس اني مبسوطه ومرتاحه الا اذا قريتها بعد كل صلاة”
وتحكي عن قصة مشابهة لقصتها مع ابنتها، تقول “ومره بنتي جاتها حاله غريبه بس تبكي تقريبا كل كم ساعه تبكي و تتكلم عن الموت وهي صغيره عمرها ٨ سنوات وطبيعتها أصلا فرفوشه” وتصف حالتها “ومانفع معاها لا حوار و لا اقناع و أبوها يئس منها”
وقالت إنها جعلت ابنتها تحفظ آية الكرسي، حيث قالت “حفظتها آية الكرسي وقلتلها كل ماتحسي انك زعلانه وتبغي تبكي اقريها قد ماتقدري لحد ماترتاحي” وبعدها تكمل “صارت تقراها عشرات المرات واستمرت بس كم يوم لحد ماربي عافاها ولله الحمد وقبل أي شي الرضا والثقه بالله عز وجل و طاعته واجتناب معصيته.”
لقدر أكبر من الفائدة، نرشح لكم قراءة هذا المقال المميز:
رحلتي مع المرض الروحي
في هذه الرحلة يحكي صاحب التجربة ويقول قصتي مع المرض الروحي طويلة، حيث أنه كان مترددا دائما في كتابة هذا الموضوع والتحدث عن قصته الشخصية بشكل عام، ولكن قرر ذلك لتقديم الفائدة للغير.
ويقول أيضا أن رحلته مع المرض الروحي لاحظ أنها ذات مراحل متعددة وقد صنفها إلى مجموعة مراحل حسب اجتهاده الشخصي ويقول أن الأعراض ليست ثابتة ولا يمكن أن تتشابه نفس الأعراض بالتفصيل مع أشخاص آخرين إلا في حالات نادرة.
ويقول أن المرحلة الأولى من الآلام تكون آلام عضوية ويصف ذلك بقوله “تظهر فجأة وبدون سابق انذار وليس له تفسير طبي وكل التحاليل والأشعات سليمة …” ويكمل “الآم وحرقان في المعدة والمريء-صداع بالرأس البعض نصفي والبعض كامل _ آلام في الظهر خاصة (العصعص)- نوبات صرع فجائية أو تشنجات” بجانب عدد كبير من الأعراض الأخرى مثل ظهور أمراض في القلب أو في اليدين، بالإضافة للغثيان والعصبية وأمراض هضمية وكسل وتعب وغيرها.
وأما المرحلة الثانية من مراحل المرض الروحي تكون المرحلة النفسية حيث يصفها ويقول “وهي متشابهة لحد ما بالأمراض النفسية ولكن لافائدة من تناول الأدوية” ويكمل “(ضيق_خوف من مجهول خوف من الموت الانطواء وحب العزلة عن الاهل والاصحاب والناس كره الأهل والزوج أو العكس وكره الأبناء” ويقول أيضا أن الأعراض كثيرة جدا ومنها صعوبة في ممارسة المهام اليومية وقلة التركيز وغيرها الكثير من الأعراض النفسية المتقاربة في نفس السياق.
وأما المرحلة الثالثة فيقول عنها “بعد الرحلات المكوكية الى لأطباء سواء كانت عضوية او نفسية ولم يلاحظ تحسن المريض يبدا اهل المريض او المريض الذهاب الى الرقاة وبعد الرقية واكتشاف الأمر يبدأ ظهور أعراض جديدة على المريض” حيث يصف الأعراض مثل الخوف الشديد والهلع ومشاكل في الجسم وتنميل في بعض أجزاء الجسم أيضا.
وفي المرحلة الرابعة، يعلق ويصفها ويقول “في هذه المرحلة يسلم المريض أمره الى خالقه ومدبر أمره تسليما كاملا فهو بدأ يستفيق من غيبوبته وبدأيفهم معنى الابتلاء ومنزلة المبتلي عند الله عزوجل وتدرب في هذه المرحلة على الصفة العظيمة صفة الصبروعرف فوائدها وبدأ يستبشر خيرا” وهنا يزداد عند الشخص الإيمان بقضاء الله وبالقدر، وبأنه يوما ما سوف يتحسن.
و أما المرحلة الأخيرة فهي مرحلة الشفاء التام والذي كان ينتظره المريض من خلال أن يذهب كل الأذى من جسد بفضل الله، ولكن ذلك يختلف من شخص إلى آخر، وليس هناك مدة ثابتة للشفاء.
كما نرشح لكم المزيد من المقالات المشابهة للقراءة والاستفادة منها:
تعبت من المرض الروحي
في هذه القصة تحكي صاحبة التجربة وتقول أنها تعلم دائما أن الابتلاءات من الله سبحانه وتعالى تكون عبارة عن اختبار وأنه في النهاية سيكون منها خير ولكن تعبت من المرض ولم تكن تدري ماذا تفعل.
وفي النهاية قررت الذهاب لترقي نفسها لأنها لم تعد تتحمل وعندما ذهبت إلى راقي شرعي قام بعمل الرقية الشرعية وإعطائها بعض الأشياء والنصائح التي ساعدتها على الشفاء.
وفي قصة أخرى تقول سيدة أن قصتها مع المرض الروحي كانت تستمر لحوالي ثلاثة أشهر تقريبا، وكانت تعاني من أعراض مختلفة مثل الاكتئاب الحاد، وكان ذلك يسبب مشاكل لها ولزوجها ولأطفالها.
حتى قام الأهلي بتقديم المساعدة المناسبة عن طريق الرقية الشرعية بالإضافة لبعض العلاجات النفسية التي كان عليها أن تتناولها وتصف ذلك وتقول أنها بفضل الله تخلصت من الوساوس والمشاكل التي عانت منها عن طريق المواظبة على القرآن الكريم والعبادات وعدم الاستسلام.
أيضًا نرشح لكم قراءة المقال التالي المهم:
تجارب الشفاء من المرض الروحي
وأما في هذه القصة المميزة فتحكي صاحبة التجربة وتقول “يا بنات اخيرا تشافيت والحمدلله انا عانيت من مرض روحي وحبيت ابشركم اللي مريضه بمس اوسحر او عين عافانا الله وعافاكم”
وتكمل قصتها في إحدى المنتديات وتصف أنها مريضة بالمرض الروحي منذ سنين طويلة، وعلى الرغم من ذهابها للعديد من المستشفيات وصرف الكثير من الأموال إلا أن كل ذلك لم يأتي بنتيجة حتى أن الأطباء كانوا يقولون لها لا يوجد فيك أي شيء.
وتقول “اتجهت لشيوخ ونفس شيء بدون فايدة انا كنت اعاني من مرض روحي عانيت منه لمدة 17 سنة الله يشفيني ويشفيكم جميع مرضى المسلمين” وتكمل “كنت انخطب من يوم عمري 13 سنة يتفقو من كل شيء وما يرجعو ثاني وكل مرة الخطاب على هذا الحال ولمدة 9 سنوات كل خطيب يتقدم صرت ما اقبل بالشوفة الشرعية وارفض بدون ما اشوفه وعلى هذا الحال”
وفي إحدى المرات بينما كانت تزور إحدى المنتديات قرأت معلومات عن الرقية الشرعية وعن فوائدها الكثيرة، وعن كيفية رقية النفس للعلاج من المشاكل الروحية بدون الحاجة للذهاب للشيوخ.
وتقول “بدئت اقرء الرقية الشرعية في شهر 6 اللي هي جماد الاخر في عام 1432 هـ وسورة البقرة والاستغفار والدعاء قبل الدعاء اقرء القول لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين اقولها 3 مرات واصلي على النبي 10 مرات واقول الحمدلله 10 مرات” وتكمل “وابدء بالدعاء اخر ساعة من نهار يوم الجمعة وبين الاذان والاقامة ولما اسمع صوت الديك وفي الرمضان كنت اكثف من الرقية كنت اقرئها مرتين والدعاء كنت ادعي كثيرا”
وتصف حالها بأنها كانت كثيرة الدعاء حتى صلاة الليل كانت تصليها وتستمر في الدعاء وتدعو وهي واقفة وهي ساجدة وفي كل وقت وفي كل حين وبعد مرور بضعة أشهر كانت ترى بشائر جميلة في الأحلام وكانت تتساءل أكثر واكثر وصحتها كانت تعود.
وتقول “مدة علاجي كنت اعالج نفسي لمدة 7 شهور والحمدلله تعالجت من المرض الروحي وصرت بصحة تامة في شهر محرم ولحد الحين مستمرة على الرقية الشرعية وسورة البقرة والدعاء والاستغفار”
ومن خلال موقعكم المميز تدوينات، نرشح لكم المقال التالي للقراءة:
المرض الروحي واعراضه
بعد التعرف على قصتي مع المرض الروحي ومعرفة العديد من التجارب، فهناك علامات أساسية للمرض الروحي أهمها التالي.
السحر:
بالنسبة للسحر فإنه مختلف عن بعض الأمراض الروحية الأخرى حيث أن خطورته تختلف على حسب السحر الذي قام به فهناك على سبيل المثال السحر المأكول أو المشروب أو المرشوش وغيرها من أنواع السحر الأخرى أو الأسود وغيرها وهو خطير ويقلب الحال رأسا على عقب في الحال ويمكن الملاحظة بكل سهولة.
المس:
يقصد به أن يتعرض الرجل أو المرأة للمس من الجن وتظهر أعراض مختلفة أهمها العديد من الكدمات على الجسم، بجانب اضطرابات تحدث في الجسم والإحساس بوجود شخص آخر في المكان الذي يعيش فيه الشخص.
بجانب ظهور أعراض أخرى مثل التنميل في اليدين والقدمين والتثاؤب عند ذكر القرآن الكريم أو قراءة القرآن بجانب الابتعاد عن صوت الأذان والقرآن قدر الإمكان والمشي خلال النوم ورؤية أحلام وكوابيس وحيوانات في المنام وغيرها.
العين والحسد:
بالنسبة للعين والحسد فإن أعراضه يمكن التعرف عليها لكنها تختلف حسب شدتها، فنجد أن المحسود قد تختفي من عنده النعمة في الحال وتحدث له الكثير من المشاكل بجانب أعراض جسدية مثل سرعة ضربات القلب وعدم انتظامها.
بجانب الإحساس بالاختناق دائما وعدم الرغبة بالوجود في المكان الذي يعيش فيه، وعدم الرغبة في العمل أو الدراسة وغيرها من حالات البكاء الهستيري.
وتظهر أعراض أخرى مثل الإحباط الشديد والبكاء المستمر والعزلة والوحدة والرغبة في الانطوائية بجانب حدوث العديد من المشاكل العائلية والزوجية وكثرة التثاؤب والدمع الذي ينزل من العينين عند القرآن.
والجدير بالذكر أن الأعراض التي سبق ذكرها ذلك لا يعني أن من يعاني منها مصاب، حيث يمكن أن تكون الأعراض مجرد علة جسدية لا أكثر، ولكن إذا استمرت المشكلة لمدة طويلة وكان الأطباء يؤكدون إنه لا يوجد مشاكل جسدية فيمكن أن يكون ذلك بسبب مرض روحي. وعلى الجانب الآخر ليس شرط أن تظهر كل الأعراض، فيمكن أن يظهر بعضها فقط.
كما نرشح لكم المزيد من المقالات المشابهة للقراءة والاستفادة منها:
علامات الشفاء السلبية من المرض الروحي
حسب أغلب القصص التي نشرت تحت العنوان قصتي مع المرض الروحي فإن الجميع يؤكدون على اختفاء مجموعة من الأعراض التي تتشابه عند الأغلب، أهمها حدوث التالي.
في البداية تبدأ أعراض المرض بالزوال بشكل تدريجي أو بشكل فجائي تماما حتى ولو لم يكن الشخص بأي شيء يجعله يشفى فيمكن أن يكون الشخص يعاني من الصداع وفجأة يجد الصداع توقف على الرغم من إنه لم يأخذ أي دواء.
كما تنتهي آثار المرض بشكل تدريجي، فبعض المصابين بالأمراض الروحية يجدون بعض العلامات الموجودة على الجسد، وبالتالي فإن تلك الآثار تزول بشكل عام وليس مقصود بها آثار معينة.
وحسب العديد من التجارب فيكون هناك حسن حظ والشعور بأن كل شيء ميسر في الحياة على عكس الفترة الأخرى التي كان مصابا بهذا المرض الروحي، حيث تكون كل الأشياء معقدة.
ومن الأعراض الجيدة التي تظهر أن يشعر الشخص بأن روحه خفيفة ويشعر بالنشاط وأنه يريد ممارسة عمله مرة أخرى أو أن يدرس كما كان يفعل في السابق، وأن تتحسن علاقته بمن حوله بعد أن كانت فاسدة وتزداد الشعور بالسعادة.
وعلى الرغم من وجود العديد من العلامات التي تؤكد على الشفاء من المرض الروحي، إلا أنه يمكن اختصارها في أن كل المشاكل والأشياء التي كان يعاني منها الشخص المصوب سوف تختفي بشكل تدريجي أو فجأة.
اقرأ أيضًا: قصتي مع الاستغفار والزواج
كيفية الشفاء من المرض الروحي؟
في البداية لا يجب التعامل مع أي أمراض على أنها أمراض روحية لأن العلامات ليست ثابتة ويصعب التعرف عليها في أوقات معينة، فينصح دائما بالتأكد من استشارة الأطباء المناسبين حسب الحالة والأعراض التي تظهر.
ولو استمرت نفس المشاكل ولم يتمثل الجسم للشفاء، وكان الأطباء يختلفون عن الأسباب الجسدية التي تؤدي للمرض ففي هذه الحالات يمكن استشارة أحد الشيوخ ليقوم بعمل الرقية الشرعية.
وبشكل عام لا داعي للقلق لأن الرقية الشرعية موجودة كاملة على الإنترنت يمكن تشغيلها على اليوتيوب في المنزل وجعلهم مشغلة في المنزل طوال اليوم، أو يمكن قراءتها من خلال الإنترنت بشكل عادي تماما.
وبهذا ينتهي هذا المقال المفصل عن قصتي مع المرض الروحي، حيث تعرفنا في هذا المقال بشيء من التفصيل على عدد كبير من أهمها القصص المنشورة عن المرض الروحي وعن المعاناة وقصة الشفاء التي مر بها الأشخاص، ويجب دائما التقرب إلى الله والدعاء لأنه الطريق الأسهل للشفاء.
وبعد الانتهاء من هذا المقال، نقترح عليكم أيضًا الاطلاع على المزيد من المقالات الإضافية لفائدة أكبر بكثير: