تجربتي مع العادة بعد الزواج، أمر مهم يفكر فيه البعض ممن يرغبون التعرف على الطرق المستعملة لعلاج حسب التجارب، وإليكم التفاصيل من حيث أهم التجارب وأهم المعلومات المتوفرة عن العادة السرية ما قبل أو بعد الزواج أيضا.
تجربتي مع العادة بعد الزواج
يمكن تعريف العادة السرية على أنها واحدة من الطرق التي يتم استعمالها بهدف الحصول على المتعة الجنسية بشكل شخصي بدون شريك، من خلال إثارة الأعضاء الجنسية بالنسبة للذكور أو حتى الإناث.
وعلى الرغم من وجود بعض الدراسات العلمية التي تؤكد بأن تمارس العاده بشكل معقول و بشكل متوازن يمكن أن لا يسبب أي خطورة، ولكن على الجانب الآخر الآثار الجانبية المتوقعة تعتبر أكبر بكثير من الفائدة التي نحصل عليها.
ولذلك دائما ما نجد أن الاطباء ينصحون بعدم المبالغة في ممارستها ويفضل تجنبها قدر الإمكان والحفاظ على نمط حياة صحي لأن لها آثار جانبية كثيرا وبالأخص ما بعد الزواج.
وفي كل الحالات أن اغلب المعلومات السابقة يعلمها النسبة الأكبر من الأشخاص الذين يمارسون العادة، ولكن ما لا يعلمه الأشخاص هو النتيجة المتوقعة بعد الزواج وهل سوف يؤثر ذلك على العلاقة الحميمية أو يقلل من الرغبة أو ما الحقيقة؟
خلال السطور التالية سوف نتعرف على بعض التجارب التي جاءت على لسان الأشخاص الآخرين تحت عنوان تجربتي مع العادة بعد الزواج ، ولكن يجب عليهم العلم بأنه تجربة الغير لا تغني عن الاستشارات الطبية و هي بهدف الاستفادة منها ولا تعتبر شيء أساسي، باعتبار أن نفس نتيجة التجربة لن يعاني منها الآخرون أيضا، لأن التجارب تخضع لكمية كبيرة من العوامل..
- تجربتي كمتزوجة بترك العادة السرية بعد ١٠سنوات:
تم نشر هذه التجربة بواسطة سيدة تحكي وتقول إنها متزوجة منذ أكثر من 10 سنوات و لديها أطفال وتعيش حياة كاملة وحياة مستقرة نوعا ما، من حيث الحياه الجنسيه والحياه بشكل عام.
ولكن المشكلة التي كانت تواجه هذه السيدة، والمشكلة التي لم تكن تستطيع معرفة الحل المناسب لها، هي ممارسة العادة السرية حيث قالت أنها كانت تستمر عليها وكانت تمارسها منذ سن البلوغ و تعلمتها بنفسها بالصدفة واستمرت عليها لفترات طويلة حتى أنها كانت تمارسها بضعة مرات في نفس اليوم.
وعلى الرغم من أنها حاولت كثيرا إيجاد بعض الحلول للتخلص من هذه العادة، ولكن كل الحلول كانت تأتي بالفشل وكانت تظن أنها بعد الزواج سوف تتوقف عليها بسبب الاستمتاع بالحلال وحصول الجماع الكلي.
ولكن كانت المشكلة أنها بعد أن تزوجت أصيبت بالإحباط الشديد لأنها لم ترى ما كانت تظن من المتعة، بل أنها تقول لم تكن تشعر بأي متعة على الاطلاق حيث كانت ترى زوجها يستمتع بينما هي على الجانب الآخر لم تكن تشعر بأي متعة، وتقول كانت العلاقة تتم مرة بالاسبوع.
وبسبب الصدمة الكبيرة التي تعرضت لها بسبب انها لم تكن تتوقع هذه النتيجة، ترتب ذلك بمرور الوقت الى العودة على ممارسه العادة وبشكل مستمر حتى أنها كانت تمارس بشكل أكبر من الماضي، وحتى لا يرى الزوج كانت تنظر أن ينام ومن ثم تكمل.
تقول السيدة أنها قامت بمحاولة الكثير من الأشياء حتى تستطيع التخلص منها مثل البحث على الانترنت ومثل تجربة بعض الوصفات وبعض الطرق الاخرى، والتي لم تكن تأتي بأي نتيجة مما جعلها تشعر بالضغط الشديد على حالتها النفسية لأنها لا تصل للرعشة أبدا.
ولكن في احدى المرات نشرت سؤالها في احدى المجلات وحصلت على بعض الإجابات من الأشخاص الآخرين الذين يمتلكون الخبرة، حيث وجدت الإجابة صادمة بالنسبة لها من حيث أنها اكتشفت أن ممارسة العادة السرية تمنع المتعة الجنسية من الأساس وهذا كان بمثابة صدمة لها.
وذلك أن تقول بأنها شعرت بالندم الشديد جدا لأنها ضيعت حياتها وكانت تظن بأن ذلك سوف يساعدها على المتعة، بل على الجانب الآخر كانت هذه الممارسات المختلفة تجعلها لا تستمتع وتصاب للضغط النفسي والمشاكل المختلفة.
ولذلك استمرت في البحث عن مختلف الطرق التي تساعدها في الإقلاع عن الممارسة وذلك يشمل التمارين ويشمل الدعاء ويشمل تجنب التفكير بهذه الطريقة، وتحاول بشتى الطرق وتنجح في بعض الأوقات ومن ثم تنهزم وتعود بسرعة للممارسة من جديد.
وفي إحدى المرات تقول السيده انها تمكنت من الانقطاع عن العاده لمدة شهر كامل مع المقاومة ومع تجربة كل النصائح من على الانترنت ومع ممارسة التمارين مثل تمارين كيجل وغيرها من التمارين الأخرى، واكتشفت بعد مرور 30 يوم أنها وللمرة الأولى تشعر باللذة الجنسية مع زوجها.
وفي ختام التجربة تختم السيدة وتقول عن ذلك من أفضل الأحاسيس التي شعرت بها، حيث أنها شعرت بأنها ولدت من جديد وأنها تعيش المتعة، كما تخلصت من الشعور بالذنب الذي كان يلازمها طوال حياتها ووصلت في النهاية إلى الإقلاع عن العادة والوصول إلى المتعة في كل مرة تمارس العلاقة مع زوجها.
- لم أشعر برغبة جنسية:
في أحد المواقع الطبية تم نشر هذا السؤال بواسطة شخص، يقول أنه يبلغ من العمر 22 سنه و قبل الزواج كان يستمر على ممارسه العادة السرية كثيرا ولكن بعد زواج وجدت نتيجة مختلفة تماما من حيث أنه لم يكن يشعر بالرغبة الجنسية أبدا.
وكان السؤال الذي يريد ذلك الشخص معرفته، وهو طرق العلاج المتوقعة التي تساعده على عودة الرغبة الجنسية من جديد ليكون مثله مثل أي شخص آخر يمارس العلاقة الحميمة ويتخلص من الأضرار الكثيرة التي تخلفت بالممارسة السرية بمرور الوقت.
بالنسبة إلى إجابة الدكتور على هذا الشخص، فكان دكتور يؤكد أن ممارسة التمارين الرياضية اليومية والحفاظ على نمط حياة جيد قليل التوتر والقلق وتناول الأطعمة الصحية سوف يكون بمثابة حافز قوي على زيادة الرغبة وأن تعود الحياة للمجرى الطبيعي لها.
كما نصح الدكتور أيضا أن يتم تحسين العلاقة ما بين الرجل وما بين زوجته من خلال أن يكونوا اصدقاء أولا وأن تتحسن علاقتهم العاطفية بشكل عام، وهذا ما سوف يؤثر على العلاقة بشكل مباشرة في الممارسة الجنسية على حسب وصف الطبيب.
ولقراءة المزيد من تجارب الغير للحصول على المعلومات الكثيرة منها نقترح عليك زيارة قسم تجربتي، وللمزيد من الفائدة أيضًا نرشح لك قراءة هذا المقال المميز: كيف اقول لزوجي ابغى اجامعك
الحمد لله تخلصت من العادة
يوجد المزيد من التجارب الأخرى التي تم نشرها عن الاستراتيجيات المتبعة في التخلص من العادة السرية، وذلك كما نشرت أحد السيدات تجربتها بالتفصيل عن الطريقة التي استعملتها في التخلص من هذه العادة.
في بداية الأمر تحكي هذه السيدة وتقول أن تجربتها كانت سابقة وقديمة، وقالت أنها ليست متزوجة وليست مخطوبة أيضا ولكن تحب أحد الأشخاص وكانوا يتحدثون منذ فترة طويلة ولكن بدأوا يشعرون بالذنب وقررت بالتالي أن يتوقفوا عن الكلام حتى انعقاد الزواج في ما بينهم.
أكملت السيدة صاحبة هذه التجربة وقالت أنها لن تتكلم عن النصائح التي تساعدك على التخلص من العادة، بل انها سوف تتكلم عن الاشياء التي قامت بها تماما حتى يستفيد الآخرون منها ويمكن لاي شخص من يجرب الطريقة التي يرغب.
وبدأت السيدة في الكلام وقالت أنها في ذلك الوقت عندما قررت التفكير عن التخلص من العادة، كانت تفكر بشكل منطقي من حيث أن لون المنطقة التناسلية مع كثرة الممارسة لم يكن بالشكل الجيد، وبالتالي قررت أن تتوقف حتى تساعد المنطقة على العودة إلى طبيعتها مع اقتراب الزواج.
كما قالت أيضا أنها جلست طريقة للمحاسبة نفسها حتى تستطيع إيجاد الحلول لهذه المشكلة، وكانت تفكر في الصلاة وفي الصوم وعن أن هذه العادة محرمة وغن أن لها أضرار كثيرة اخرى وانها تعطي السيئات على الرغم من أن المتعة لبعض الوقت فقط.
وقالت أيضا ” جلست افكر فيه أضرار هالعادة .. بداية بتغير لون و شكل المنطقة التناسلية .. و مرورا بالبرود الجنسي بعد الزواج .. و غيرها من الأضرار .. فكرت .. يا ترى المتعة المؤقتة اللي انا أحس بها خلال الممارسة .. تستحق التضحية بهالأشياء .. صحيح ان هالأضرار ممكن ما تصير..لكني انا ما أضمن لأي درجة أنا راح يجيني من هالاضرار نتيجة ممارستي .. يعني ممكن ما يجيني شي .. وممكن يأنضر منها بنسبة .. 20% بس .. وممكن هالعادة تأثر على علاقتي الجنسية مع زوجي لين آخر حياتي ..فكرت يا ترى .. هل هذي الممارسة و المتعة المؤقتة اللي الحين أحسها تستحق اني أضحي بمتعتي الكاملة مع زوجي في المستقبل .. هل تستحق التضحية بلون و شكل اعضائي التناسلية”
كما تضيف أيضا وتقول أنها كانت تفكر في حبيبها الذي قرر الصبر والذي وافق على منع الكلام حتى تكون علاقتهم ببعضهم جيدة، وقالت بانه يستحق أن يحصل على امرأة تكون متحرقه شوقا إليه وقالت وهي تصف هذه الجزئية “يستحق انه ياخذ انسانة تكون ليلة الدخلة متحرقة شوقا لــ ق ض ي ب ه ..<< عشان يشبع رغبتها الجنسية .. ( موب انسانة عندها اكتفاء ذاتي .. و مراح تشعر بذاك الفرق .. قبل الزواج و بعده .. لأنها الشهور اللي قبل الزواج كلها كانت بتوصل لمرحلة الرعشة لحالها ..).. يستحق ياخذ انسانة ..متشوقة توصل لقمة متعتها معاه .. (موب انسانة تعودت توصل لها لحالها .. من دون اي تدخل منه ).. يستحق ياخذ انسانة تتمنى اللحظة الللي يدخل عليها فيها .. يطفي نار الشهوة اللي فيها .. برجولته الطاغية .. يستحق ياخذ انسانة زي كذا … <<< و بأكون انا هالانسانة”
وبعد محاسبة نفسها كثيرا و بعد التفكير كثيرا قررت في النهاية أن تتوقف عن العادة تماما و أن تبتعد عنها تماما بدون التفكير في عملها ولو حتى لمرة واحدة فقط.
ولذلك قررت في البداية أن تقوم بوضع بعض الخطوات التي تساعد على الإقلاع عن الممارسة، وذلك يشمل أنها سوف تحاول عدم الممارسة أكثر من مرة يوميا من حيث أنها سابقا كانت تمارس كثيرا.
كما قامت بخطوة أخرى وهي أنها عملت جدول خاص بها حتى تقوم بتحديد مواعيد النوم وبعض المواعيد الأخرى وكتبت الأيام التي لاتمارس فيها حتى تعلم المدة التي توقف فيها عن العادة السرية.
وقالت أيضا بعد أن قامت بعمل بعض الخطوات التي سبق ذكرها “و الله يشهد ربي .. احساس حلو ..لما يعدّي يومين او ثلاثة و تشوفي انك قدرت تمسكي نفسك .. و ما مارستيها و لا مرة .. تحسي بحلاوة الانجاز .. احساس رااااائع .. و اذا اكتمل عندك مثلا اسبوع كله صحّات .. راح تحسي بالنشوة .. واعتزاز شديد بالنفس.. و هالشي راح يدفعك انك تكملي في تركك على الرغم من الألم اللي في الترك”
وقالت أيضا انها قامت بكتابة بعض العبارات التشجيعية وقامت بوضعها على الحائط، مثل انها حاولت دائما ان تذكر نفسها بأن الإنسان من استعجل على شيء قبل أوانه عوقب بحرمانه حتى تتذكر أن لا تقوم بذلك أبدا.
كمل السيدة وتقول انها مرت على تنفيذ النصائح السابقة حوالي اسبوعين، تقريبا وكانت من أصعب الفترات التي مرت عليها حتى انها في بعض الحالات كانت تهزم وتقوم بالممارسة من جديد ولكنها لم تكن تستسلم وكانت تبدأ من الصفر مرة أخرى.
ومع مرور الوقت كانت تحاول أن تحدد لنفسها بعض الأيام المعينة التي تقلل فيها من العادة، مثل أن تحدد أنها سوف تمارسها مرة كل ثلاثة أيام وفي حالات أخرى مرة كل أسبوع، وهكذا تطويل المدة بشكل تدريجي.
كما ختمت السيدة التجربة الخاصة بها بذكر بعض النصائح المهمة وقالت “حاولي انك ما تعرضي نفسك لأي مثيرات خلال اليوم .. وبالأخص بعد ما تتمددي على السرير اذا جيتي تنامي ..لا تنامي ابدا ..عارية .. أو تنامي بس بالملابس الداخلية…لا تنامي أبدا … وانت موب لابسة ملابس داخلية سفلية…اذا حسيتي انك مررررة م ش ت ه ي ة .. و تبين تمارسين العادة الشينة (سواء خلال اليوم أو حتى عند النوم ).. لا تستسلمي لهالرغبة .. او تقولي .. خلاص بس بأمسّد على منطقتي الحساسة من فوق الملابس .. لا تضحكي على نفسك .. لأن الشيطان شاطر .. و ما بيخليك الا بعد ما يصير الانزال .. ( بتقولي بأمسد كمان شوي ..بس شوي .. لييييين ما توصلي لرعشة الشبق و تنزلي”
أيضًا نرشح لكم قراءة المقال التالي المهم: لما اكلم خطيبي اشتهي
المدة الكافية لترك العادة قبل الزواج
تعرفنا بالتفصيل على تجربتي مع العادة بعد الزواج، ولكن يعتبر السؤال السابق واحد من أشهر الأسئلة التي يفكر فيها الجميع لمن يمارسون العادة السرية سواء بالنسبة للرجال أو حتى بالنسبة للنساء أيضا.
وفي الحقيقة ليس هناك فترة كافية ولكن يجب التأكد من التدريب قبل الزواج في فترة طويلة على الإقلاع عن العادة بشكل متواصل لأنه يفضل أن يكون التوقف عنها قبل الزواج بحوالي ثلاثة أشهر وهل يكون هناك فترة كافية أن يعود الجسم لطبيعته، ودائما يفضل أن تكون مدة أطول. كما يمكنكم القيام بما النصائح التالية للمساعدة على التوقف منها.
- تجنب المواد الإباحية:
تعتبر هذه النصيحة من أهم النصائح التي يجب التأكد من تنفيذها لجميع الأشخاص الراغبين في الإقلاع عن العادة السرية كما يجب التأكد من تجنب القسط صور وجميع المثيرات وحتى ولو كانت مثيرات بسيطة جدا.
- العزيمة:
امتلاك العزيمة القوية من أهم العوامل التي تساعد على الإقلاع عن العادة السرية وذلك يشمل العزيمه الصارمه، وعدم الاستسلام لانك اذا كنت تقول لنفسك سوف امارس مرة واحدة و سوف تتوقف فسوف تجد أنك تدخل في دوامة لا تنتهي أبدا، و سوف تقول لنفسك نفس الجمله من حين إلى آخر وتشعر بالذنب في النهاية، ولذلك كن صارما مع نفسك.
- ابق نشيط:
نسبة كبيرة من الأشخاص الذين يدمنون العادة السرية قد يكونون لا يمتلكون وظيفة او قد يكونون شخصيات كسولة تبقى في المنزل طويلا، و هذا يرفع من احتمالية أن تدخل عليك هذه الأفكار.
ولذلك يجب عليك دائما محاولة النشاط من خلال الذهاب والمشي قليلا و ممارسة بعض التمارين الرياضية وعدم أن تكون وحيدا، من حيث أن كثرة الانشغال سوف تصرفك عن العادة بنسبة كبيرة.
- اختر لنفسك هوايات جديدة:
عندما يكون لديك بعض الهوايات و بعض المهام التي تقوم بها في أوقات الفراغ فإن ذلك سوف ينعكس عليك بشكل ايجابي من حيث الاشتغال المتواصل وقلة التفكير في الممارسة السرية.
- اصرف نفسك بسرعة:
يمكن أن تكون لديك العزيمة الكافية والتي التي تساعدك على التوقف من ممارسة العادة لبعض الوقت، ولكن في بعض الحالات يمكن أن تجد أنك تستسلم و سوف تبدأ بعمل العادة في هذه الأوقات يجب أن تنصرف بسرعة في فعل أي شيء آخر لأنك لو بدأت قليلا سوف تستمر إلى القذف.
- تعرف على الأضرار:
من الخطوات المهمة التي يجب القيام بها الاقلاع عن العادة السرية هو البحث عن الأضرار الكثيرة التي تسببها ومن خلال معرفة الأضرار سوف ترى المتعة التي تستمر لبضع ثواني أو بضع دقائق لا تستحق الأضرار النفسية وأضراره الجسدية التي سوف تستمر معك لمدة أطول.
- اختار اهداف سهلة أولا:
امكانيات الإقلاع عن ممارسة العادة السرية تختلف من شخص إلى آخر على حسب قدرة الشخص وعلى حسب التعود، ولذلك دائما يفضل أن تقوم بوضع خطة سهلة من خلال أن تقول لنفسك أنك سوف تتوقف عن ممارستها لمدة أسبوع كامل وبعد ذلك تزيد المدة الى اسبوعين وتزيد المدة وهكذا وهكذا. لأن الرغبة الصارمة في التوقف عنها تماما من أول محاولة يمكن أن يكون صعب أو يشعرك بالاحباط أنك لن تستطيع.
الصوم:
أثبتت هذه الطريقة فعاليتها مع العديد من الأشخاص من حيث إن الصوم عن الذنوب المختلفه و عن الطعام والشراب سوف يقلل من احتمال يتم ممارسة العادة، وبالتالي فإن شهر رمضان بنسبة كبيرة سوف تلاحظ انك تتوقف عن العادة بسبب تأثير الثوم عليك.
ولكن دائما وبعيدا عن النصائح التي سبق ذكرها، يجب العلم بأن الصبر من أهم العوامل لأنك لن تستطيع الإقلاع عن العادة السرية في ليلة الواحدة بل يحتاج ذلك إلى صبر والعزيمة لفترة طويلة حتى تنساها تماما.
كما نرشح لكم المزيد من المقالات المشابهة للقراءة والاستفادة منها: تجربتي مع تصغير الاشفار
سؤال وجواب عن تجربتي مع العادة بعد الزواج؟
يوجد المزيد من الأسئلة التي تخطر على بال الآخرين عند ممارسة العادة السرية وسوف نجيب عليها خلال السطور التالية..
هل استمتع مع زوجي بعد ترك العادة؟
الإجابة على هذا السؤال هي نعم بالطبع ولكن يجب أن نصبر والتوقف عن العادة الفترة الكافية حتى تعود الاعضاء الى طبيعتها.
هل ترجع المنطقة بعد ترك العادة؟
تعتمد إجابة هذا السؤال على حسب الضرر المتوقع، ولكن بنسبة كبيرة سوف تعود الأمور لطبيعتها مع ممارسة التمارين الرياضية والصبر الفترة الكافية، وفي الحقيقة أن نسبة الضرر هي التي تحدد إمكانية عودة المنطقة.
كنت امارس العادة قبل الزواج؟
إذا كنت من الأشخاص الذين كانوا يمارسونها منذ فترة طويلة قبل الزواج فيمكنك الالتزام بالنصائح التى ذكرت فى هذا المقال للمساعدة على التوقف عنها بسرعة.
هل تؤثر العادة على غشاء بكارة؟
لا يجب القلق وليس هناك أي ضرر متوقع على الغشاء طالما لم يتم ادخال الأصابع أو أي أداة داخل المهبل.
هل يعرف الزوج إذا كانت زوجته تمارس العادة؟
بنسبة كبيرة لا يستطيع المعرفة طالما انك لم تعترفي بذلك لأنه ليس هناك أي علامات عليها.
هل يغفر الله ممارس العادة للبنات؟
رحمة الله كبيره جدا ويغفر مختلف الذنوب طالما أن الإنسان سوف يتوب و سوف يقلع عن ذلك الذنب.
هل يجوز فرك المهبل للعزباء؟
ذلك يعتمد على حسب النية لأن الفرك أو لمس الاعضاء بالنسبة للمرأة أو الرجل يعتبر شيء تقليدي لذلك ضرر ولا أي أسباب الأخرى ولكن الفارق بهدف المتعة يمكن ان يؤدي الى الانزال في النهاية مما يوجب الغسل.
متى أحتلم بعد ترك العادة؟
ليس هناك جواب ثابت على هذا السؤال لأن حدوث الاحتلام أمر نسبي له عوامل كثيرة كما يختلف بين الرجل والمرأة وبين المراة والاخرى والرجال وبعضهم أيضا.
والى هنا نصل ختام المقال اليوم الذي تعرفنا فيه بشكل تفصيلي على جميع المعلومات التي تخص الطرق التي تساعدكم على الإقلاع عن ممارسة العادة السرية وعلى أفضل المعلومات التي جاءت تحت العنوان تجربتي مع العادة بعد الزواج.
بعد الانتهاء من قرأه مقال تجربتي مع العادة بعد الزواج نرشح لكم من خلال موقعكم المميز تدوينات، المقال التالي للقراءة: كيفية الاغتسال للرجل