حيث أن هناك البعض من النساء و اللاتى يعانين من وجود البعض من المشاكل المختلفة و التى تعمل على منع الحمل مثل العقم أو التسبب فى حدوث الأجهاض مع كل مرة للحمل و لذلك يحتاج إلى الحصول على الحمل المناسب و ذلك من خلال تناول البعض من الأدوية و التى تعمل على الرفع من مستوى البروجسترون فى الجسم و لذلك يتسائل البعض من النساء عن تجارب الدوفاستون للحمل و ذلك من أجل أستخدامه و التعرف على الفائدة التى من الممكن أن تنتج عنه و فرصة حدوث الحمل.
تجارب الدوفاستون للحمل :
- حيث أن الدوفاستون هو عبارة عن البعض من الأقراص الهرمونية و التى تحتوى على البعض من الهرمونات الصناعية و التى تتشابه مع الهرمون الأنثوي البروجستون و هو له العديد من الفوائد المختلفة و يتم وصفه من قبل الطبيب المعالج.
يمكنك أيضا قراءة على موقع تدوينات : تجربتي في تأخير الدورة
فوائد حبوب دوفاستون :
- حيث أنه يعمل على علاج مشكلة تأخير الحمل و ذلك بسبب أنه يعمل على الزيادة من أفراز هرمون البروجسترون مما يؤدى إلى زيادة فرصة حدوث الحمل.
- من الممكن أستخدامها أثناء فترة الحمل من أجل منع التسبب من حدوث الأجهاض.
- و هو أيضا من الأنواع التى تعمل على الزيادة من مستوى الخصوبة لدى النساء بشكل كبير.
- العمل على التخفيف من الأعراض و الأضطرابات المختلفة و التى تحدث قبل الدورة الشهرية.
- و التنظيم من مواعيد الدورة الشهرية و أن لا تتأخر على مواعيدها.
- كما أنه يعمل على التقليل من حدوث المزيف فى أثناء فترة الحمل.
- كما أنه يساعد على التثبيت من بطانة الرحم جيدا فى الشهور الأولى من الحمل.
- و يعمل أيضا على علاج مشكلة التمزق الذى يحدث فى بطانة الرحم المتمزقة و هو يعمل على نمو الانسجة و الخلايا.
تجاربكم مع الدوفاستون لتثبيت الحمل :
- حيث أن تلك الحبوب تعد أنها واحدة من الحبوب التى يتم أستخدامها من أجل العمل على التثبيت من الحمل بعد النجاح فى تعشيش البويضة المخصبة من الحيوان المنوى فى بطانة الرحم و يعتمد هذا الأمر على مستوى هرمون البروجسترون فى جسم المرأة و ذلك من أجل الأبقاء عليها بشكل مستقر فى خلال الفترة الأولى من الحمل.
- و تعمل تلك الحبوب على زيادة أفراز الهرمونات الصناعية فى الجسم و هى تؤدى إلى المساهمة بشكل كبير فى عملية نجاح الحمل و أكتماله بالشكل المناسب.
الآثار الجانبية لحبوب دوفاستون :
- من الممكن أن يظهر البعض من المشاكل المختلفة و الأضرار الجانبية و ذلك نتيجة الأفراط فى تناولها أو نتيجة الأستعمال الخاطئ له :
- من الممكن أن يؤدى إلى التسبب فى النعاس.
- كما أنه يؤدى إلى التسبب فى حدوث الأرق و الصعوبات فى النوم.
- و يؤدى إلى التسبب فى التعب الشديد.
- كما أنه يؤدى إلى التسبب فى حدوث الدوخة و عدم الأتزان.
- المعاناة من مشكلة فقدان الشهية و قلة تناول الطعام.
- و أيضا تؤدى إلى المعاناة من النزيف أو نزول البعض من بقع الدماء فى فترات الدورة الشهرية.
- كما أنه يؤدى إلى التسبب فى حدوث الجفاف فى الفم.
- المعاناة من مشكلة عسر الهضم.
- حدوث زيادة فى الوزن عن الوضع الطبيعى.
- ظهور البعض من التورمات فى الجسم.
- كما انه قد يؤدى إلى التسبب فى السعال.
- و يؤدى أيضا إلى التسبب فى الشعور بالأكتئاب.
- كما أنه يؤدى إلى التسبب فى القشعريرة.
الجرعات الخاصة بحبوب دوفاستون :
- حيث أن الجرعة المناسبة يتم تحديدها من قبل الطبيب المعالج للحالة و التى تكون على حسب الحالة الصحية للمريضة و أيضا المشكلة التى تعانى منها و التى تتمثل فى :
- فى حالة التعرض للإجهاض فى وقت سابق و حدوث الحمل الثانى يفضل الأطباء أعطاء المريضة الدواء كل 8 ساعات و ذلك من أجل تجنب الأجهاض مرة أخرى.
- في حالة عدم انتظام الدورة الشهرية يمكنك تناول قرص واحد فى اليوم و ذلك من بدأ اليوم الرابع من الدورة الشهرية.
- و في حالة انقطاع الدورة الشهرية يمكنك أن تتناولى قرص واحد كل 12 ساعة بداية من اليوم 25 من وقت أنتهاء الدورة الشهرية و بعدها تبدأ الدورة فى العودة إلى الشكل الطبيعى لها.
- في حالة إصابة الحامل بالنزيف يمكنك تناول قرص واحد فى اليوم و بعدها يبدأ النزيف فى الأختفاء بشكل تدريجى.
- في حالات الإصابة بالعقم يمكنك تناول قرص واحد فى اليوم و ذلك بداية من اليوم الرابع عشر إلى اليوم الخامس و العشرين من الدورة الشهرية و يجب الأستمرار عليه لمدة 6 دورات متتالية و بعد أستمرار الحمل يظل تناول الدواء و حتى الاسبوع العشرين من الحمل.
بعض الاحتياطات قبل استخدام دوفاستون :
- حيث أنه يتم منع الأستخدام لمن يعانى من مرض الكبد الشديد.
- كما أنه يتم منع الأستخدام لمن تعانى من التحسس من المكونات التى تدخل فى التركيب.
- كما أنه يتم منع الأستخدام فى أثناء فترة الرضاعة الطبيعية و ذلك من أجل منع أنتقال التأثير إلى الجنين من خلال الحليب.
- و يتم منع أيضا من يعانى من الأمراض المزمنة المختلفة مثل السكرى و الضغط.
- كما أنه يجب الحذر من الممكن أن يتفاعل مع البعض من الأدوية الأخرى.
- الأبتعاد عن قيادة السيارات أو تشغيل الألات و ذلك لأنه من الممكن أن يؤدى إلى التسبب فى النعاس.
- كما أنه يجب الحذر من مضاعفة الجرعة فى حالة نسيان أحدى الجرعات و أيضا عدم الأفراط فى تناوله أو الحصول عليه مدة أطول من المطلوب منك.
يجب أن يتم أستشارة الطبيب المعالج أولا قبل تناول العلاج و التعرف على تجارب الدوفاستون للحمل و ذلك من أجل منع حدوث المشاكل و الأضرار المختلفة التى من الممكن أن تنتج عنه.
يمكنك أيضا قراءة على موقع تدوينات : تجربتي مع الكلوميد للحمل بتوأم