تمبلتس فيلم ابو علي تعرف على ملخص الأحداث للفيلم و الحصول على جميع التمبات منه

تمبلتس فيلم ابو علي ؛ و يعد هذا فيلم من أنجح أفلام كريم عبدالعزيز و الذى أسطاع فيه تقديم شخصية جديدة و مختلفة و هى تحكى عن المعاناة الشديدة لأحد الشباب من المشاكل المجتمعية و الذى يحاول أن يتخطاها.

تمبلتس فيلم ابو علي :

حيث أنه أحد الأفلام السينمائية و الذى تم أنتاجه فى عام 2005 و يوجد فيه البعض من الممثلين المعروفين مثل كريم عبدالعزيز و منى ذكى و أنتصار و أنعام سالوسة و سعيد طرابيك و خالد الصاوى.
تبدأ قصة الفيلم بوجود أحد الشباب و الذى يدعى حسن و يقوم بالدور كريم عبد العزيز و هو يعيل أسرته المكونة من أمه و أخوته الأثنين و لديه أخت متزوجة و لكنها تغضب مع زوجها بأستمرار و تعود الى البيت و توفى والده بعد تعرضه لحادث أليم و هو يقيم فى الحطابة بالقلعة.
و أضطر الى العمل فى أكثر من مكان و فى النهاية أستقر على العمل فى الملاهى على أحدى الألعاب فى الليل و لكنه فى الصباح كان يعمل مع أحد المهربين للسيارات من الجمارك بأوراق مزورة و يدعى شلبى و يقوم بالدور مجدى أدريس مقابل الحصول على 1500 جنيه.
لكن فى أحدى الخلافات بين أخته و زوجها و ذهب حسن اليه فى محله و قام بضربه و أنتهى الأمر فى قسم البوليس و أردا الضابط نزار تكدير حسن لكنه قال أمام العميد محمود الجرجاوى و يقوم بالدور أحمد فؤاد سليم أنه تعرض للضرب و التعذيب و يتركه العميد و يخبره أن يتصل به أذا حدثت معه مشكلة.
فى نفس الوقت ذهب سيد الى بيت حماته من أجل الأعتداء على لوزة زوجته و لكنه يقوم بدفع الشقيق الأصغر بعيدا فيذهبوا به الى المستشفى فيكتشفوا وجود عيب خلقى و أنه سيحتاج الى جراحة ستتكلف 25 ألف جنيه.
ذهب حسن الى المهرب من أجل أقراضه البعض من المال من أجل العملية و لكنه يرفض و قرر حسن التخطيط لسرقة المهرب بالتعاون مع صديقه أمين أبوزيد و فتحوا الخزينة و لكنهم وجدوا الأموال و وجدوا أيضا تمثال أثرى.
و أثناء عودته علم أن هناك كمين بقيادة أحد الظباط الأشداء و هو سعيد العراقى و يقوم بالدور خالد الصاوى و الذى يحاول أستقلال سيارة ملاكى و تمتلكها سلمى و تقوم بالدور منى ذكى و التى كانت هاربة من زوج أمها و الذى حاول التحرش بها من أجل العبور و عند الكمين يطلب الظابط تفتيش شنطة السيارة فيطلب منها حسن الأنطلاق بسرعة من الكمين و يطلق الظابط النار خطأ على أحد العساكر و يتهم حسن فى هذا الأمر.
ذهب حسن الى المستشفى من أجل دفع فلوس العملية و أعطى التمثال لأمين و الذى عاد الى بلده من أجل أخفاء التمثال فى الواحات عندهم.
و ذهب حسن و سلمى من أجل تسليم أنفسهم و وجدوا أنفسهم متهمين بقتل العسكرى فيهربان و أتصلوا بالعميد و أوضح لهم أن كل الأدلة ضدهم و لكنه أقتنع و أنه سوف يساعدهم و حاول حسن و سلمى الهرب الى الخارج بعد الحصول على بعض الأموال.
ذهبوا الى الأعور من أجل الحصول على أوراق مزورة و البحث عن أحد الأشخاص من أجل التمثال و لكن نبوى خطف شقيق حسن و ذهب من أجل تسليم التمثال لهم و أستطاع العراقى تهديد هايا أن تعترف بمكان اللقاء و كان فى الملاهى.
لكن مع ظهور الجرجاوى و تم القبض على سعيد و قررت سلمى أنتظار حسن حتى يخرج من السجن.