قصيدة عن رمضان

و تعد أنه هناك العديد من القصائد المختلفة و التى يتم ذكرها عن رمضان و التى تحتوى على وصف رمضان و الروحانيات و المشاعر المختلفة و التى تبدأ فى الظهور خلال هذا الشهر الكريم و يبدأ البعض فى البحث عن قصيدة عن رمضان و ذلك من أجل أن يتم إرسالها الى من يحب بشكل سريع و ذلك من أجل تذكيره برمضان و البدايات التى ينتظرها الجميع و هناك الكثير من القصائد المختلفة و التى يمكنك إختيار أى منها و إرسالها الى من تحب من الأصدقاء و الأقارب و المعارف و غيرهم.

قصيدة عن رمضان :

  • حيث أن شهر رمضان الكريم هو أحد الأشهر المفضلة لدى العديد من الأشخاص و التى ينتظرها الكثيرون من أجل الإستمتاع بالشعائر التى يتم إقامتها فيها و الحصول منه على الثواب.
  • و مع إطلالة شهر رمضان يبدأ الكثيرون فى إرسال البعض من القصائد المفضلة لهم الى الأقارب و الأصدقاء و الأحباب و ذلك تعبيرا منهم و فرحا فى قدوم الشهر الكريم على الناس.

يمكنك أيضا قراءة على موقع تدوينات : قصائد عن شهر رمضان مكتوبة

قصيدة عن رمضان بالفصحى

قصيدة عن رمضان بالفصحى :

ذكر أحد الشعراء عن رمضان :

عامٌ مَضَى مِن عُمْرِنا في غفْلةٍ

فَتَنَبَّهوا فالعُمْرُ ظلُّ سَحابِ

وَتَهيّؤوا لِتَصَبُّرٍ ومشقَّةٍ

فَأجورُ من صَبَروا بِغيرِ حِسابِ

اللهُ يَجزي الصّائِمينَ لِأنّهم

مِنْ أَجلِهِ سَخِروا بِكلِِّ صِعابِ

لا يَدخلُ الريَّانَ إلّا صائمٌ

أَكْرِمْ ببابِ الصْومِ في الأبوابِ

وَوَقاهم المَولى بحرِّ نَهارِهم

ذكر أحد الشعراء عن رمضان :

رمضانُ يا شهرَ الفضائلِ والهمَمْ
شَهرٌ أفاضَ به الإلٰهُ مِن النِّعَمْ
شَهرُ الهُدىٰ، فيه تنزَّلَ رحمةً
قُرآنُنا، مِسكُ الختامِ الـمُغتَنَم
شَهرُ الصِّيام عنِ الذنوبِ ورِجسِها
ما دام بالذِّكرِ اغتنىٰ قلبٌ وفمْ
وتُصَفِّدُ الشيطانَ فيه سلاسلٌ
وبِحَبلِ ربِّي كلُّ نفسٍ تُعتَصَم
رُحماكَ ربِّي اغفِر ذُنوبي كُلَّها
وأرِحْ فؤادًا مُثقَلًا مِن كُلِّ هَمْ.

ذكر أحد الشعراء عن رمضان :

إلَى السَّماءِ تجلت نَظْرَتِي وَرَنَـتْ *** وهلَّلَـتْ دَمْعَتِـي شَوَقـاً وَإيْمَانَـا
يُسَبِّحُ اللهَ قَلْبِـي خَاشِعـاً جذلاً *** وَيَمْلأُ الكَـونَ تَكْبِيـراً وسُبْحَانَـا
جُزِيتَ بالخَيْرِ منْ بَشَّرتَ مُحتَسِبًـا*** بالشَّهرِ إذْ هلَّـتِ الأفـراحُ ألْوانَـا
عَامٌ تَوَلَّّى فَعَـادَ الشَّهْـرُ يَطْلُبُنَـا *** كَأنَّنَا لَـمْ نَكَـنْ يَومـاً ولاَ كَانَـا
حَفَّتْ بِنَا نَفْحَةُ الإيمَـانِ فارتفعَـتْ *** حرَارَةُ الشَّوْقِ فِي الوِجْدَانِ رِضْوَانَا

ذكر أحد الشعراء عن رمضان :

قُلْتُ  وَالنَّاسُ  يَرْقُبُونَ   هِلالاً        يُشْبِهُ الصَّبَّ مِنْ نَحَافَةِ جِسْمِهْ
مَنْ يَكُنْ صَائِمًا  فَذَا  رَمَضَانٌ        خَطَّ بِالنُّورِ لِلوَرَى أَوَّلَ  اسْمِهْ

هَذَا هِلالُ الصَّوْمِ مِنْ رَمَضَانِ        بِالأُفْقِ بَانَ  فَلا  تَكُنْ  بِالوَانِي
وَافَاكَ  ضَيْفًا  فَالتَزِمْ   تَعْظِيمَهُ        وَاجْعَلْ  قِرَاهُ   قِرَاءَةَ   القُرْآنِ
صُمْهُ   وَصُنْهُ   وَاغْتَنِمْ    أَيَّامَهُ        وَاجْبُرْ ذِمَا الضُّعَفَاءِ بِالإِحْسَانِ

ذكر أحد الشعراء عن رمضان :

أُوْصِِيـكَ خَيْـراً بأيََّـامٍ نُسَافِرُهَـا *** فِي رِِحْلةِ الصّومِ يَحْيَا القَلبُ نَشْوانَا
فَأَوَّلُ الشَّهْرِ قَـدْ أفْضَـى بِمَغْفِـرَةٍ *** بِئسَ الخَلاَئقِ إنْ لَمْ تَلْـقَ غُفْرَانَـا
وَنِصْفهُ رَحْمَـةٌ للْخَلْـقِ يَنْشُرُهَـا *** رَبُّ رَحِيْمٌ عَلَى مَنْ صَامَ حُسْبَانَـا
وَآخِرُ الشَّهْرِ عِتْقٌ مِـنْ لَهَائِبِهَـا *** سَوْدَاءُ مَا وَفَّرَتْ إنْسًـا وَشَيْطَانَـا
نَعُوذُ باللهِ مِـنْ أعْتَـابِ مَدْخَلِهَـا *** سُكْنَى لِمَنْ حَاقَ بالإسْلاَمِ عُدْوَانَـا
وَنَسْـألُ اللهَ فِـي أَسْبَـابِ جَنَّتِـهِ *** عَفْواً كَرِيمًا وَأَنْ يَرْضَـى بِلُقْيَْانَـا

ذكر أحد الشعراء عن رمضان :

هذا جزاء الصائمين لربهم *** سعدوا بخير كرامة وجناب

الصوم جنة صائم من مأثم *** ينهى عن الفحشاء والأوشاب

الصوم تصفيد الغرائز جملة *** وتحرر من ربقة برقاب

ما صام من لم يرع حق مجاور *** وأخوة وقرابة وصحاب

ما صام من أكل اللحوم بغيبة *** أو قال شرا أو سعى لخراب

ما صام من أدى شهادة كاذب *** وأخل بالأخلاق والاداب

الصوم مدرسة التعفف والتقى *** وتقارب البعداء والأغراب

الصوم رابطة الإخاء قوية *** وحبال ود الأهل والأصحاب

قصيدة ترحيب برمضان :

امـلأ الـدنيا شعاعـا
أيـها النـور الحبيـب

اسكب الأنـوار فيـها
مـن بعـيد وقـريـب

ذكـر النـاس عـهودا
هـي من خـير العـهود

يوم كان الصوم معنى
للتسامي والصعود

ينشر الرحمة في الأرض
على هذا الوجود

ذكر أحد الشعراء عن رمضان :

نُورٌ يُطِلُّ عَلَى الوُجُودِ وَيُشْرِقُ        كَمْ  بَاتَتِ  الدُّنْيَا  لَهُ   تَتَشَوَّقُ
تَرْنُو   لِمَطْلَعِهِ   لِتَشْهَدَ   بَدْرَهُ        (رَمَضَانُ)   إِنَّ   هِلالَهُ   يَتَأَلَّقُ
عِطْرُ الهُدَى  مِنْهُ  يَفُوحُ  فَهَذِهِ        أَنْسَامُهُ  فِي   كُلِّ   وَادٍ   تَعْبَقُ
كُلُّ   الحَيَاةِ   حَفِيَّةٌ    بِقُدُومِهِ        وَالخَيْرُ فِيهِ عَلَى  الوَرَى  يَتَدَفَّقُ

ذكر أحد الشعراء عن رمضان :

فَلَئِنْ  غَنِمْتَ  هُنَاكَ   أَمْثَالَ   الدُّمَى        فَهُنَا  بُيُوتُ  المِسْكِ  فَاغْنَمْ  وَانْتَهِبْ
تُحَفًا   لِشَعْبَانٍ   جَلا   لَكَ   وَجْهُهُ        عِوَضًا مِنَ الوَرْدِ الَّذِي أَهْدَى رَجَبْ
فَاقْبَلْ   هَدِيَّتَهُ    فَقَدْ    وَافَى    بِهَا        قَدْرًا  إِلَى  أَمَدِ  الصِّيَامِ  إِذَا  وَجَبْ
وَاسْتَوْفِ  بَهْجَتَهَا  وَطِيبَ   نَسِيمِهَا        فَإِذَا دَنَا  رَمَضَانُ  فَاسْجُدْ  وَاقْتَرِبْ

يمكنك أيضا قراءة على موقع تدوينات : رسائل رمضان

أضف تعليق