تجربتي مع عشبة العلندة تجربتي مع عشبة العلندة

تجربتي مع عشبة العلندة ؛. عرف عن هذه العشبة كثره فوائدها في الشفاء من مرض السرطان ، وايضا نتحيف الجسم وفقدان الوزن . وسوف نتعرف في هذه المقاله علي صحه ما يقال عن هذه العشبة .

المحتويات إخفاء

1 ما هي عشبة العلندة

1.1 تجربتي مع عشبة العلندة

1.2 فوائد عشبة العلندة

1.3 الطريقه الصحيحه لأستخدام العشبة

1.4 الاثار الجانبيه لعشبة العلندة

1.5 تجربتي مع عشبة العلندة في محاربه السرطان

1.6 تجربتي مع عشبة العلندة وفوائدها العامه

1.7 استخدامات عشبة العلندة

ما هي عشبة العلندة

تعرف عشبة العلندة او عشبه الفدر ، القعود ، العليق ويعرف ايضا اسمها باللغه اللاتينيه Ephedra

منذ عشرات السنين وتعتبر من العلاجات اليدويه المنزليه التي استخدمتها ربات المنازل في فقدان الوزن.

وبعد ذلك أكتشف العلماء علي فاعليتها في محاربه مرض السرطان

وتعرف اماكن اماكن انتشارها في الاماكن الجافه مثل جنوب امريكا امريكا والصين.

واماكن تواجدها في الوطن العربي مثل البحر المتوسط ، وتوجد ايضا في بعض الصحاري.

تجربتي مع عشبة العلندة

أستخدمت هذه العشبة في تقليل الوزن . وعن تجارب الكثير من السيدات

قالت أحدي السيدات عن تجربتها في تناول هذه العشبة عن طريق غليها وشربها مثل الشاي مما يساعد الجسم علي التخلص من البدانه او التكتلات الدهنيه .

ولها ايضا الكثير من الفوائد في تحسين الجهاز التنفسي ومعالجته مشاكل الربو او حساسيه الجهاز التنفسي

خصوصا في الصين والولايات المتحدة الأمريكية

ووصف كاعلاج ايضا لمرضي احتباس الماء في اجسامهم لما له من فعاليه علي زياده ادرار البول وعلاج فعال للصداع ايضا .

فوائد عشبة العلندة

يعتبر نبات العلّيق والمعروف أيضاً بالعلِندة نباتاً عشبياً معمراً، وهي عشبة خضراء اللون شيبه بالشجيرات، تتسم بكثرة أغصانها وفروعها والتي استخدمت بذورها في عدد من الأدوية والمشروبات، حيث يعود أصلها إلى المناطق شبه الاستوائية من آسيا وأوروبا وأمريكا الشمالية ، وقد تنمو هذه العشبة حتى ارتفاع متراً واحداً حيث يكثر نموها بالقرب من أشجار الصبار والزيتون، وقد تتميز برائحة صنوبرية قوية، وقد اشتهرت هذه الشعبة في الآونة الأخيرة لما تحتويه من فوائد كثيرة وقدرتها الفعّاله في علاج العديد من الحالات المرضية حيث يستخدمها بعض الأشخاص لما لها من أثر واضح في علاج عدد كبير من المشاكل الطبية..

وهي تعد إحدى أقدم الأعشاب الطبية التي عرفها الإنسان، حيث تم استخدام عدة أنواع من النبات في الطب الصيني والهندي والروماني، وعلى الرغم من اشتهار هذه العشبة في الطب الشعبي القديم إلا أن استخداماتها اختفت لفترة في القرون السابقة حتى عادت وانتشرت بكثرة في بدايات القرن العشرين كمساعد لنقصان الوزن وتحسين الأداء الرياضي ، وقد تحتوي هذه العشبة على مادة كيميائية وهي (الايفيدرين) والتي تعمل على تحفيز القلب وزيادة تدفق الدم في الجسم مما يزيد من مستوى النشاط والطاقة، والذي تعتبر المادة الفعالة في العلاج، ولكن يحذر من كثرة استخدامها لما لها من بعض المخاطر والأعراض الجانبية كما يجب أن يكون استعمالها عن طريق الأطباء المتخصصين.

وعلى الرغم من الفوائد العلاجية لهذه العشبة إلا أنه تم منعها وحظرها في الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الأوروبية حظراً تاماً بسبب أضراها العديدة، وحرصاً على السلامة العامة والشخصية وذلك خوفاً أن تسبب الإدمان أو بعض الاضطرابات النفسية لما تحتويه على بعض المركبات الكيميائية، ومع ذلك يستخدمها الصينيون بنسبة كبيرة في علاجهم.

وعلى الرغم من هذه الأضرار التي يمكن أن تكون خطيرة إلا أن لها فوائد عديدة لا يمكن الإغفال عنها، حيث تحتوي على تأثيرات علاجية فريدة لبعض الأمراض، والتي سنذكرها بالتفصيل، ومن أبرزها :

تعمل على توسيع القصبات الهوائية في حالات الربو بسبب ارتخاء العضلات، وأيضاً في تخفيف احتقان الأنف والرشح والكحّة والإنفلونزا والتهابات الحلق والحرارة والصداع وألالام المفاصل والعظام.
تعمل على تحفيز الجهاز العصبي المركزي خاصة في دعم خسارة الوزن بصورة سريعة وآمنه فهي تزيد من حرق الدهون بسبب عملها على تحفيز عمليات الأيض في الجسم، وأيضاً قدرتها في تحسين وزيادة نشاط اللاعبين الرياضيين فهي تعطي طاقة إضافية على تحمل التمارين الصعبة خاصة في كرة القدم ورفع الأثقال والجري.
لها دور فعال ومساعد على تفتيت حصوات الكلى من خلال تناولها مغليةً، وتعمل أيضاً على علاج الآلام المعدة، وعلاج الحصبة وذلك عند تناولها يومياً بإنتظام.
تعمل هذه العشبة على خفض وتنظيم معدلات ضغط الدم الشرياني وهي تساعد في ظبط مستوياته عن طريق تعزيز صحة القلب والأوعية الدموية، ولا يجب تناولها في حالات ارتفاع ضغط الدم إلا تحت إشراف الطبيب المختص.
يساعد تناول هذه العشبة على التقليل من الشعور المستمر بالتعب والاجهاد الشديد، فهي تعمل على مد الجسم بالطاقة والنشاط والتخلص من الكسل.
وقد تشير بعض الدراسات إلى أن هذه العشبة لها دور فعال في تعزيز كفاءة وصحة الجهاز المناعي ومحاربة الأمراض في الجسم والتقليل من أعراض الإصابة.
تساعد وتساهم هذه العشبة في الحد من انتشار الخلايا السرطانية في الجسم خاصة إذا كانت في بدايات المرض، وهي تعمل أيضاً في التخفيف من أعراضه بشكل كبير.

الطريقه الصحيحه لأستخدام العشبة

نقوم بغلي 2 لتر من الماء ، ثم وضع حوالي 100 جرام من العشبة بعد غسلها جيدا تنقع لمده لا تقل عن 10 دقائق . ثم تصفيتها جيداً وشرب كوب يوميا
الجرعه الخاصه بمرضي السرطان يأخذ المريض ما يعادل 350 جرام من عشبة العلندة والتأكد جيدا من غسلها بسبب الأتربة والاوساخ .
نقعها في سبه لتر من الماء ، ثم وضعها علي نار عاليه . والانتظار حتي الغليان ولمده ساعتين تقريبا
ثم يترك علي نار هادئه وبعد ذلك يصفي جيدا
ويترك حتي يبرد ويوضع بزجاجه جديده نظيفه
ويشرب منه لتر صباحا ولتر مساء

الاثار الجانبيه لعشبة العلندة

بعد التعرف علي الفوائد الهامه لعشبة العلندة الا ان لها العديد من الاثار الاثار الجانبيه الخطيره والتي لا يمكن لبعض الاشخاص تحملها قد تؤدي إلي الموت مثل

الجلطات الدماغية وتصلب الشرايين
ارتفاع المافجئ في ضغط الدم
زياده كبيره في سرعه ضربات القلب
اضرابات عضلات الجسمالأرق وقله النوم والتوتر
الذهان
يمكن ان يؤدي الافراط في تناولها بدرجه عاليه الي نزيف حاد في الدماغ يمكن ان يؤدي للموت

تجربتي مع عشبة العلندة في محاربه السرطان

بعد التعرف علي الاثار الجانبيه لعشبة العلندة ومخاطرها .

لا يمكن لمرضي السرطان بتناولها والمخاطرة بحياتهم ايضا.

وهناك الكثير من الاشخاص الذين توافتهم المنيه ولا يعرف سبب هذا حتي الان ومن الممكن ان يكون الموت حدث نتيجه

الأثار الجانبيه وليس من السرطان نفسه .

تجربتي مع عشبة العلندة وفوائدها العامه

بعد التعرف علي فوائد عشبة العلندة في مجال التخسيس ومحاربه السرطان لها فوائد اخري

تعمل علي تخفيض معدل الدم الشرياني
علاج مشاكل الربو وحساسيه الجهاز التنفسي
علاج الالتهابات الصدريه
الحد من انتشار الاورام السرطانيه
علاج مشاكل عصر الهضم
تقويه العظام

استخدامات عشبة العلندة

تستخدم عشبة العلندة في تصنيع الكثير من الأدويه الي ان بعض الدول منعت استخدامها مثل الولايات المتحدة الأمريكيه

لكن باقي الدول ظلت في استخدامها واستخلاص الفوائد من جذورها وارواقها .

تدخل في انتاج ادويه السرطان وادويه انقاص الوزن والسمنه

وادويه الربو والحساسيه .نظرا الي الاثار الجانبيه لهذه العشبة المترتبه علي استخدامها بسبب وجود الأيفيدرين . وهذه الماده نادر وجودها في الكثير من النباتات .

تعمل هذه الماده علي تحفيز القلب ، الرئتين ، الجهاز العصبي

يستخدمها الرياضيون ايضا لتحسين الاداء الرياضي

كما انها تعالج ايضا حالات الانفلونزا ، البرد ، صعوبه التنفس

وتعمل علي زياده ضخ الدم في الجسم وتحسين الدوره الدمويه ، تحفيز الجسم وزياده نشاطه ومده بالطاقه ، تعزيز مناعه الجسم .

لكن لا يمكن تناولها لحمايه من المرض او في مراحل المرض الاوليه

لكن لا يمكن لمدمنين الشاي والقهوه او الكافيين تناولها ايضا الحامل او المرضعه هذا يعتبر خطر علي الجنين او يمكن ان تغير طعم اللبن .

وبذلك نكون قد تعرفنا علي اهم فوائد عشبة العلندة والتجارب الخاصه لبعض الاشخاص في استخدامها .

اقرا ايضا : تجربتي مع عشبة القطف – تجربتي مع عشبة العنزة