لما اكلم خطيبي اشتهي

مشكلة لما اكلم خطيبي اشتهي تعد من المشكلات التي وقعت فيها العديد من الفتيات في فترة الخطوبة، ولكن النسبة الأكبر يشعرون بالإحراج من الإفصاح عنها. ولكن بالنسبة للبعض الذين أفصحوا والذين يرغبون بالاستفادة فإليكم ما ترغبون به.

لما اكلم خطيبي اشتهي

حقيقة إن التجارب التي ناقشت هذا الأمر كما نقلت على عديد من الفتيات كانت كثيرة أشهرها تجربة تقول فيها فتاة أنها عندما تكلم خطيبها تشتهي وينزل منها سائل.

كما تقول أيضا إنها تشعر بارتفاع درجة حرارة الجسم وغيرها من الحالات الأخرى، حتى أنها أيضا في بعض الأوقات عندما يقترب منها تشعر بنفس الاحاسيس بشكل أكبر.

حيث كانت إجابة الطاقم الطبي على هذه المشكلة أن ذلك من الأمور التقليدية، كما أن الإفرازات الطبيعية وهي تحدث عندما يكون هناك تأثر جنسي فقط.

وبعيدا عن التجربة التي سبق ذكرها، سوف نتحدث الآن بشكل عام قليلا فيما يخص هذه المشكلة لأنها في الأساس ومن الأصل ليست مشكلة لأن ذلك من الأشياء التقليدية حيث أنه من الطبيعي أن تشتهي الفتاة خطيبها أو العكس.

لكن على الجانب الآخر، إذا كان ذلك من الأمور المزعجة لك بشكل كبير ولا تستطيعين التغلب عليها، فيمكنك ببساطة ومحاولة الانشغال والقيام بأي شيء.

بالإضافة أيضا إلى محاولة أن تكون المكالمات فيما بينهم في أوقات معينة من النهار ويفضل الإبتعاد عن أوقات الليل لأن هذه الفترة ومن المتوقع أن تزداد في هذا الشهوة.

بالإضافة أيضا إلى محاولة طرد الأفكار حيث أن الاعتياد على ذلك وتجاهل فكرة الاشتهاء وسوف يكون له تأثير أكثر من الوقت، وبالتالي يمكن التخلص من الأفكار.

على الجانب الآخر، يمكن أيضا محاولة تقليل المقابلات أو تقليل المكالمات فيما بينهم لتجنب الوقوع في مشاكل أو محاولة ادخار هذه الطاقة للقيام بأي شيء وتجنب الجلوس وحيدة ليقل التفكير.

ولقراءة المزيد من تجارب الغير للحصول على المعلومات الكثيرة منها نقترح عليك زيارة قسم تجربتي، وللمزيد من الفائدة أيضًا نرشح لك قراءة هذا المقال المميز: 

جلست بحضن خطيبي

حيث نقلت هذه التجربة فتاة في إحدى المنتديات وتقول “أنا ملكت من اسبوعينُ وصُآر خطيبي يطلب مني بووسه بالفم لمده طويلهـٌ وإني أجلس بحظنهـ ويحضنيي”

حيث أن سبب الموافقة في الأساس كانت أنها ترغب في الحفاظ على العلاقة فيما بينهم وتجنب المشاكل لأنهم في الأساس تم كتب كتابهم على حد الوصف.

حيث جاءت العديد من الردود التي تناقش هذا الأمر، وتقول سيدة أن ذلك لا يعد مشكلة من الأساس لأنها قانونيا تعتبر زوجته وبالتالي يمكنهم القيام بذلك ولكن يفضل الصبر قليلا حتى الزواج.

بالإضافة أيضا إلى أن السيدة التي قامت بالرد تقول نصيحة إضافية يجب أن تكون الأشياء التي يقومون بها في حدود معينة حيث أن الموافقة أكثر من مرة سوف يجرهم إلى أشياء أخرى أعمق.

في إحدى الردود الأخرى، تقول سيدة “انا ضدها وخليها تصبر لان الموضوع اكبر من نزوه” كما تقول أيضا أن طبيعة الرجل بالأخص الرجل الشرقي، إنه يستمتع فقط عندما يفكر، ولكن في النهاية عندما يعود له عقله يعيد حساباته مرة أخرى.

على الجانب الآخر تقول السيدة أن هناك بعض الرجال الذين يقومون بمثل هذه الأشياء على سبيل الاختبار من خلال معرفة شرف البنت وغيرها من الاختبارات الغريبة.

بالإضافة إلى إحدى الردود الأخرى التي تقول فيها سيدة أن الحل المناسب هو الصبر للفترة الكافية قدر الإمكان وعدم التمادي لتجنب المشاكل إلا لو كنتم متأكدين من حسن العلاقة بينكم.

أيضًا نرشح لكم قراءة المقال التالي المهم:

خطيبي يتغير صوته لما يكلمني

في إحدى الأسئلة التي نقلتها فتاة تقول أنها مخطوبة وهي عمرها 23 سنة، وأما خطيبها يبلغ من العمر 22 سنة وهناك تواصل جيد بينهم ولكن لاحظت دائما أنه يتنهد عند الكلام بينهم.

وكانت الفتاة ترغب في الحصول على الإجابة لهذه الحالة الغريبة التي تحصل معها ولماذا يتغير صوت خطيبها، بالإضافة إلى التنهد الذي يحصل.

حيث جاءت العديد من الإجابات التي تناقش هذه المشكلة، ويقول أحد الأشخاص أن ذلك طبيعي لأن أغلب الرجال عندما يكلمون النساء من المتوقع أن يؤثر وهذا طبيعي.

على الجانب الآخر، تقول فتاة مخطوبة “أنا خطيبي يثار من صوتي مثل خطيبك وهذا الشيء طبيعي وللعلم اننا مخطوبين لمدة 9 شهور إلى الان ولازال خطيبي يتنهد”

في إحدى الردود الأخرى تقول فتاة ذلك من الأمور التقليدية والتي لا تستدعي القلق من الأساس، حيث أن خطيبها يتنفس كأن هناك شخص ما يجري وراءه عندما يتكلم.

لقدر أكبر من الفائدة، نرشح لكم قراءة هذا المقال المميز:

خطيبي يسالني عن المنطقة

بعد التعرف بالتفصيل على المشكلة لما اكلم خطيبي اشتهي، لا يزال هناك بعض المشاكل الأخرى التي جاءت في نفس السياق ومنها مشكلة الأسئلة المحرجة بين المخطوبين.

حيث نقلت فتاة التجربة الخاصة بها وتقول أن خطيبها أكبر منها بكثير ولاحظت دائما أنه عند الزيارات التي تكون لهم ينتقدها بشكل كبير من خلال طرق جارحة.

بالإضافة أيضا إلى على الحديث المتواصل عن العديد من المناطق في الجسم، والتعليقات السلبية التي يتحدث فيها ويقول لها أنها نحيفة وتحتاج إلى زيادة وزنها وغيرها من الكلام وأن شعرها خشن وغيرها الكثير.

وفي إحدى المرات عندما كانوا يتحدثون أصبح يدخل في تفاصيل لا يجب الكلام عنها وسألها وقالت الفتاة “يدخل الانتقادات ومن ضمنها يسالني عن المنطقه الحساسه ولونها ؟؟وانااضيع السالفه وارفض اجاوب واقول عيب ويجلس يلح علي يقول كيف لونها بالله ويلح على”

كما تكمل الفتاة وتقول أنها تعبت نفسيا من هذه الخطوبة الغريبة لأن كثرة الانتقادات بالأخص في الأمور الحساسة جعلتها تخسر ثقتها في نفسها وترغب بالحصول على الآراء عما تفعل.

وفي الحقيقة جاءت العديد من الردود التي نقلتها السيدات للإجابة على هذا السؤال حيث تقول إحداهن أن الحل المناسب هو محاولة الرد وعدم التجاهل بالإضافة أيضا إلى التعامل معه بنفس الطريقة التي يتعامل فيها. وتقول أيضا أن الحل هو أن تقولي له “واذا فيها ترهل?? وش فيها مصيري بحمل وبيخرب جسمي يعني ماراح تحبني؟”

في إحدى الردود الأخرى تقول السيدة أن هذا الأمر كان مثل ما حدث معها بالتفصيل في فترة الخطوبة حيث كان يطلب منها العديد من الطلبات الغريبة وتقول أيضا بعد أن زواج مر عليها عام كامل كانت من أصعب الأعوام التي مرت في حياتها.

حيث كان يعلق عليها دائما بشكل سلبي بالإضافة أيضا إلى كثرة التعليقات السلبية على أكثر كثيرة وهذا ما جعل نفسيتها تتأثر بشكل كبير وكانت تبكي كثيرا ولكن في النهاية حاولت التعايش مع ذلك.

في واحد من الردود المميزة التي ناقشت هذا الأمر بشكل متعصب حيث تقول سيدة أن الصبر و قلة الكلام في مثل هذه الأوقات سوف يخلف المزيد من المشاكل.

حيث أن هذا النوع من الرجال عندما لا يحصلون على المقابلة المناسبة أو يكون الطرف الآخر ضعيف. إنهم يستمرون في المبالغة وتقول السيدة “وامسكي كرشته وطبطبي عليها قولي مااحب الكرش هو تعليق واحد واسكتي وشوقي اذا برر أو زعل تستخدمي نفس الأسلوب معه”

كما نرشح لكم المزيد من المقالات المشابهة للقراءة والاستفادة منها: 

افرازات لما اكلم خطيبي

نقلت إحدى الفتيات، هذه هي المشكلة الخاصة بها في موقع حيث تقول أنها مخطوبة و تقول دائما أنها عندما تتحدث مع خطيبها كثيرا تلاحظ دائما خروج سائل لزج بكميات مختلفة.

بالإضافة أيضا إلى أنها لم تكن تفكر في ذلك في البداية، ولكن مع الإكثار بدأت تلاحظ التدفقات التي تحدث بشكل لا إرادي ودون تعمد وكانت ترغب في معرفة ما سبب ذلك.

حيث كانت الإجابة الخبير على هذه المشكلة بأن ذلك في الأساس يطلق عليه اسم المذي وهو الذي يخرج وقت الشهوة بنسبة كبيرة وهو من الأشياء النجسة.

وعلى الجانب الآخر، إن ذلك لا يستدعي استشارة الطبية ولا يتطلب القلق، ولكن يمكن حل المشكلة من خلال تقليل الكلام فيما بينكم أو محاولة تقليل التواصل أو تجنب الكلام في أي شيء يثير الشهوة.

ومن خلال موقعكم المميز تدوينات، نرشح لكم المقال التالي للقراءة:

اشتهي حبيبي ماذا افعل؟

نقلت هذه المشكلة إحدى الفتيات حيث تقول أنها تبلغ من العمر 24 سنة وتقول ” امارس العادة السرية مع حبيبي في الهاتف” وعلى الرغم من كثرة الاشتهاء إلا أنها في النهاية تشعر بالندم.

حتى أنها في مرات كثيرة كانت تحاول دائما إنهاء العلاقة من خلال الانفصال، ولكن لم تعد تستطيع بالإضافة أيضا إلى أن تأثير ذلك كان سلبيا على حياتها وعلى صحتها بشكل كبير.

حيث كانت هناك العديد من الردود التي تناقش هذا الأمر ولكن أغلب الأشخاص الذين قاموا بالرد نصحوا في النهاية بمحاولة أن تكون العلاقة فيما بينكم أفضل من خلال الخطوبة أو تعجيل الزواج.

وإلى هنا ينتهي هذا المقال الشامل عن مشكلة لما اكلم خطيبي اشتهي ، حيث تعرفنا بالتفصيل من خلال موقعنا على الجوانب الكاملة لحل هذه المشكلة وفي النهاية يمكن اختيار الطريقة التي تفضلين.

وبعد الانتهاء من مقال لما اكلم خطيبي اشتهي ، نقترح عليكم أيضًا الاطلاع على المزيد من المقالات الإضافية لفائدة أكبر بكثير:

أضف تعليق